التقسيمة

هما حبوا بس يقسموا الشعب بدل مسلم و مسيحى علشان الفتنة الطائفية يتم القضاء عليها من جذورها ، فقسموا الشعب لمطبلاتى و ارهابى ، و طبعا التقسيم دة لازم يبقى بحكم محكمة و اكيد طبعا قضاء كمبورة مش هايتأخر
يعنى الاخوان بقت جماعة ارهابية محظورة
٦ ابريل جماعة ارهابية محظورة انشطتها و التحفظ على مقراتها
حظر انشطة روابط الالتراس فى مصر و اعتبارها جماعات ارهابية

يعنى من الآخر تختار و يمكن يكتبوها فى البطاقة كمان تبقى مطبلاتى و لا ارهابى ، تبقى بكرى و لا ارهابى ، تبقى عكاشة و لا ارهابى ، تبقى البغل احمد موسي و لا ارهابى ، طبعا الاعلام و القضاء و جيش و داخلية و ممثلين و مطربين و راقصات دول اللى مش ارهابيين و باقى الشعب بقى ارهابى بحكم محكمة  ، ناقص بس يحطوا اسلاك شايكة على حدود مصر داير مايدور و يكتبوا عليها سجن الارهاب العمومى و بكدة يبقى خلصنا العالم من الشعب الارهابى المصرى الشقيق .