الرسالة اللى وجهها العسكر بخروج محمد سلطان من السجن فى مقابل تنازله عن الجنسية المصرية و قبلها صحفيى الجزيرة برضه فى مقابل التنازل عن الجنسية المصرية ، و طبعا غير ناس كتير سابت البلد هربا من جحيم العسكر ،
الرسالة دى غيرت المعادلة كلها و بقت المعادلة
لتبقى حر
لتبقى مصرى
و اختار ما بين الاتنين
عايز تبقى حر اتنازل عن انك تبقى مصرى ، و عايز تبقى مصرى استحمل القتل و الاعتقال و ما تفكرش فى الحرية
رسالة العسكر لشعب مصر ، لتبقى حر لتبقى مصرى
لسه الجاى احلى .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق