السبت، 26 أبريل 2014

علامات استفهام كتير


عندى شوية علامات استفهام بافكر فى اجابات ليها فكروا معايا . 

- جماعة الاخوان جماعة محظورة و تم حلها سنة 1954 بامضاء محمد نجيب و عبد الناصر , من ساعتها لم يتم اعلان انها جماعة غير محظورة و فى عهد مبارك 30 سنة جماعة الأخوان محظورة , و حتى الآن لم يصدر قرار رسمى بأنها جماعة غير محظورة لحد كدة تمام اوى ,
اللى حصل ايه بقى طنطاوى و عنان و السيسى و بدين و الفنجرى و مميش و العصار و باقى المجلس العسكرى , سمحوا لجماعة محظورة بعمل حزب سياسى و سمحوا لجماعة محظورة بدخول الانتخابات بمرشح هارب من السجن و سمحوا لجماعة محظورة بالاستيلاء على الحكم , 

السؤال هنا 
لماذا لم يتم رفع قضية على المجلس العسكرى السابق لتسليمه البلد و الحكم لجماعة محظورة و رئيس هارب من السجن ؟ 

- كل الارهاب اللى بيحصل يقال ان اللى وراه جماعة الاخوان المسلمين حسب الاعلام و التصريحات و كل اللى بيتقال من السلطة , كله بتكلم ان جماعة الاخوان تم اعلانها جماعة ارهابية , بس كله كلام . 

السؤال هنا 
لماذا لم يتم نشر قرار رسمى من رئيس الجمهورية بأعلان جماعة الاخوان جماعة ارهابية فى الجريدة الرسمية كما هو متبع ؟

قانون التظاهر بنوده مخالفة للدستور , و صدر قبل الدستور و المفروض يسقط بصدور الدستور , و المظاهرات و الاعتصامات لاسقاطه 

السؤال هنا 
طالما القانون غير دستورى و يعتبر ساقط بصدور الدستور ليه بدل ما آلاف ينزلوا مظاهرات , يجمعوا نفس الآلاف توكيلات لقضية ترفع بعدم دستورية القانون ؟ 

قانون الانتخابات غير دستورى , و تحصين اللجنة العليا غير دستورى , و مخالف للدستور , و الانتخابات من قبل ما تحصل الرئيس مهدد و فاقد للشرعية , 

السؤال هنا 
ليه المقاطعين اللى شايفين كدة بدل ما يدعو للمقاطعة ما اتفقوش و لموا آلاف التوكيلات مع محامى ثورى محترم يرفع قضية بعدم دستورية قانون الانتخابات بدل المقاطعة الجوفاء ؟ 

على فكرة , ماحدش يقولى القضاء مسيس , ايوة القضاء مسيس , اكشف امه قدام الشعب , أكشف الوجه الحقيقى ليه . عرف الناس يعنى ايه القضاء مسيس و يعنى ايه انه مع الفساد . 

السؤال الكبير المجعلص بقى 
امتى هانشتغل صح ؟
امتى هانعرف ان هما بيدفعونا للى هما عايزينه ؟ 
امتى هانفهم انهم بيستنزفونا مش اكتر ؟ 
امتى هانعرف ان لازم نلعب فى ارضهم ؟
اضرب اضرب اضرب اضرب اضرب بس قانونى و لففهم حوالين نفسهم . 

روبا بيكيا 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق