بجد مش عارف اكتب ايه و اقول ايه بس يمكن الصور تتكلم و قبل ما أنزل الصور هاقول كلمتين بس
الله يرحم اللى ماتوا
و يسامح اللى تاجروا بيها و يشفى كل واحد تاجر بالثورة
و انا باتابع صفحات الفيس بوك لقيت كله نزل محمد محمود و كله بقى بطل و كله اشتبك مع الداخلية
اللى عايز اقوله ان اللى نزل محمد محمود مات او فى السجن او مصاب لأن ماحدش شاف ملحمة محمد محمود الا اللى اشترك فيها و اللى مفيش فى جسمه على الأقل اصابة من محمد محمود ما يكدبش و يقول نزلت لأنه كداب بطلوا قرف و خلوا عندكم دم و سيبوا الثورة فى حالها على رأى صديق بقيتوا مقرفين اوى يا ريت تخرسوا خالص , عامة الصور مش كلها من محمد محمود طبعا بس دول ابطال الثورة اللى اتأذوا و ماحدش جاب حقهم لحد دلوقتى مش ابطال من ورق كله عايز يبقى فى الصورة و خلاص
عامة دة أقرب للحقيقة للى عايز يفهم
منقول؟؟
عامة دة أقرب للحقيقة للى عايز يفهم
شهادة مهم لكل انتهازى من الاخوان والسلفين
لعنة الله عليكم ايها الخوانة يامن بعتم شبابنا
حازم ابو اسماعيل و احداث محمد محمود ( حقيقة ما حدث )
10 ديسمبر، 2012، الساعة 10:49 صباحاً
لعنة الله عليكم ايها الخوانة يامن بعتم شبابنا
حازم ابو اسماعيل و احداث محمد محمود ( حقيقة ما حدث )
10 ديسمبر، 2012، الساعة 10:49 صباحاً
حازم ابو اسماعيل و احداث محمد محمود
فى يوم 20 اكتوبر 2011 اتصل بي واحد اسمه امجد ، وقال لى انه الشيخ حازم
ابو اسماعيل يريد ان يجتمع بالحركات الثورية المؤثرة على الارض وانه يعرف
الشيخ حازم ، واعتقدت ساعتها انه من حملة حازم ، واتفقنا على ان نقابل
الشيخ حازم بعدها بيوم فى مسجد اسد ابن الفرات بالدقى وبالفعل توجهت للمسجد
وكان فى استقبالى شاب طيب اسمه احمد عبد القادر ، وبعدها بدقائق قابلت
امجد ، وعرفت وقتها انه ليس من حملة حازم ، وانما هو من انصار وجدى غنيم ،
وكان شاب طيب ايضا ، ووجدت فى الاجتماع وقتها عمرو الوزيرى مسئول التحالفات
الخارجية فى حركة 6 ابريل الجبهة الديموقراطية فى ذلك الحين ، وقابلن
الدكتور احمد دراج لاول مرة وبعض شباب الحركات وايضا بعض شباب الحركات
والائتلافات الاسلامية المختلفة ، وكان الكلام عن اسقاط المجلس العسكرى ،
وجاء الشيخ حازم وصلينا العشاء وجلسنا فى جلسة مطولة نتكلم عن فاعليات
متلاحقة من اجل اسقاط المجلس العسكرى ، واتفقنا فى ذلك اليوم على ان نقوم
بدعوة ليوم 28 اكتوبر نطالب فيها بتسليم السلطة للمدنيين واتفقنا انه فى
حالة كان الحشد كبير سنقوم بالاعتصام وبداية التصعيد لاسقاط العسكر ،
وبالفعل خلال ذلك الاسبوع قمنا بعمل اكثر من اجتماع ولم يسعفنا الوقت للحشد
الكبير يوم 28 اكتوبر ، وكان الميدان غير ممتلىء بالشكل اللازم فاتفقنا
انه لن نعتصم واننا سنحشد ليوم 18 نوفمبر وسيكون امامنا من الوقت ما
سنستطيع من خلاله الحشد
وعقدنا عدة اجتماعات فى مكتب الشيخ حازم
بالدقى وتعرفت فى تلك الاجتماعات على المزيد من شباب الحركات الاسلامية مثل
د/ حسام ابو البخارى من ائتلاف دعم المسلمين الجدد ومجدى فياض من الجبهة
السلفية وغيرهم من الدعوة السلفية بالعبور وطلاب الشريعة ، وبالفعل بدأنا
العمل المشترك واجتماعات متتالية خلال الفترة من 28 اكتوبر الى يوم 18
نوفمبر ، ووجدنا ان الدعوة بتكبر وبتزيد ، وبدأت باقى الحركات الثورية
وغيرها يدعون لذلك اليوم وعندها اتفقنا انه سيكون اعتصام كبير ، لان الدعوة
انتشرت وسيكون الحشد كبير ، وكان الكلام فى اخر اجتماع مع الشيخ حازم ومع
باقى الحركات الثورية والاسلامية ان الدعوة ستكون لاعتصام كبير من اجل
اسقاط العسكر وكان الاتفاق على ذلك ، وظهرت وقتها وثيقة السلمى وقام
الاخوان بالمشاركة فى الدعوة ، ولكن لإفشالها كالعادة ، وسموها مليونية
اسقاط وثيقة السلمى ، التى وضعوا بنودها الان فى دستورهم الباطل .
المهم نزلنا جميعا الى الميدان وكان يوم حاشد كبير وجاءت المسيرات من كل
مكان ، والكل دخل الى الميدان على اساس انه اعتصام ن حتى انى اعرف بعض
الناس جاءت من السعودية وتركت اشغالها من اجل المشاركة فى اعتصام 18 نوفمبر
من اجل اسقاط العسكر ، وجاءت نهاية اليوم والاستعداد للاعتصام ، وكان
الميدان ممتلىء لآخره ، وفوجئنا بالشيخ حازم يصعد على المنصة ، ويعلن انه
لن نعتصم ، دون الرجوع لاى حركة من الموجودين والمتفقين معه على الاعتصام ،
واننا سنعود بعد انتخابات مجلس الشعب ، وضرب بكل الاتفاقات عرض الحائط ،
فكانت صدمة لنا جميعا، لقد طلبت الحشد ، وحشدنا ، واعلنا عن اعتصام وكل
الموجودين كانو مجهزين نفسهم على ذلك ، حتى ان الائتلافات والحركات
الاسلامية فوجئت بذلك ، وقرروا عدم الموافقة على ما يقوله وقرروا الاعتصام ،
وقررنا نحن كذلك الاعتصام بدون حازم حتى لو وصل عددنا الى 10 افراد ، وهتف
الشباب ضد حازم فى الميدان وكان من الهتافات ( ليه يا حازم يا صلاح ، ليه
بتضيع الكفاح ) وكانت صدمة كبيرة للجميع ، وبسبب اعلان حازم عدم الاعتصام
بدأ عدد الناس فى الميدان يقل ويقل وبقينا نحن وبعض الحركات الاسلامية التى
انسحبت بعد الفجر ، وبقى تقريبا 29 من مصابى الثورة ، ومعهم ما يقرب من
100 شاب فقط فى المثلث المجاور لمجمع التحرير وتم فتح الميدان لعدم تعطيل
الطرق .
وكان من الطبيعى جدا ، بعد انسحاب حازم والاخوان وبعض
الحركات الاخرى من الميدان ، ان يتخذها الامن حجة قوية من اجل فض الاعتصام
بالقوة ، وبدأت احداث محمد محمود ومات من مات واصيب من اصيب واعتقل من
اعتقل ، وجدنا حازم راجع الى الميدان كل يوم فى احداث محمد محمود بسيارة
وميكرفون من اجل ادعاء البطولة ومنها برضو شوية شو من اجل انتخابات الرئاسة
، وكانت كلماته كالعادة لن نبرح ولن نتراجع ، ولن نحيا خرافا ، وهذا
الكلام الجعجاع ، وبعد ثلاثة ايام من بداية الاحداث طلبت منه الجلوس معه فى
جلسة منفردة بعد اتفاقى انا وبعض مسئولى الحركات الثورية لدعوة كل من
البرادعى و حازم و احد شخصيات الاخوان و حسام عيسى ونهى الزينى وجورج اسحاق
من اجل تكوين مجلس رئاسي مدنى ، وكانت مهمتى هى ابلاغ حازم بذلك الاقتراح
وبالفعل جلست معه فى سيارة صديقى احمد عبد القادر احد اعضاء حملة حازمون ،
وتكلمنا فى ذلك وعرضت الموضوع عليه ، وفوجئت فى ذلك الوقت برده ، فكان رده
كالأتى :
اذا اردت ان تعرض على شىء فاعرض على شىء محترم تحترمنى فيه
فقلت له : لم افهم ماذا تقصد يا شيخ
قال لى : انا رجل داخل على انتخابات رئاسة وسأكون رئيسا ، فكيف لك ان تطلب
منى ان اشارك الرئاسة مع آخرين وانا اعلم اننا لن نتفق مع بعضنا البعض
فقلت له : يا شيخ اذا كانت مصلحة مصر فى ذلك فلا بد من ان ننحى المصالح الشخصية جانبا ، انه مستقبل بلد
فقال لي : الاقتراح مرفوض ، وكما قلتلك عندما تعرض على افتراح عليك ان تعرض اقتراح محترم
وفى ذلك الوقت تأكد لى كم ان هذا الرجل متكبر ومتغطرس ، ولا يهمه مصلحة
البلاد ،ولا يهمه دم من ماتوا بسببه بعد ان تخلى عنهم فى الميدان ، وبعد ان
اشتهر اسمه على دمائهم .
بل انه جاء لى بعد فترة تأكيد بأن حازم
قام بفض الميدان ، بناءا على طلب الاخوان المسلمين من اجل اجراء انتخابات
مجلس الشعب فى مقابل انهم سيدعمونه فى انتخابات الرئاسة وسيكون هو مرشحهم
فى الرئاسة ، لانهم وقتها كانوا رافضين لترشيح احد منهم فى انتخابات
الرئاسة .
واكتشفت انه باع الميدان ، وباع دم الشهداء من اجل دعم الاخوان له فى انتخابات الرئاسة .
ويشهد الله ان كل ما جاء فى هذا المقال صحيح ليس فيه زيادة او نقصان
لذلك اقول ان هذا المسمى بحازم ابو اسماعيل ما هو الا رجل متكبر ومتغطرس ،
لا يهمه الا مصلحته الشخصية ، وانه افاق ، يلعب على مشاعر الناس ومشاعر
محبيه المخدوعين فيه ، وعندى استعداد كامل لمواجهته ومواجهة كل الاسماء
التى ذكرتها فى المقال بهذا الكلام وجها لوجه امام الجميع ، وان اقسم على
كتاب الله ، وان يقسم هو والاخرين على كتاب الله
والله يحكم بيننا يوم القيامة
هذه حقيقة كان يجب ان يعلمها الجميع عن حقيقة هذا المخادع
الذى طالما باع مؤيديه ومحبيه وقد فعلها يوم 18 نوفمبر ، وفعلها فى
العباسية ، انها عادته ، فهو ليس اسدا كام كان يدعى وليس بطلا ، وليس
مقاتلا ، وليس فارسا ،
اللهم انى قد بلغت اللهم فاشهد
منقول؟؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق