من أغرب الحاجات في دولة سيكا سيكا الغريقة ، الجيش السيكاوي العظيم و طبعا له نوادر لا مثيل لها في أي مكان تاني جعلت منه لغزا لا حل له .
أنا عارف في دماغكم إيه ، قصدكم مكرونة و كحك العيد و شركات المقاولات و الأوتوبيسات و صناعة المراوح و الأثاث و تأجير قاعات الأفراح و كدة يعني ، لأ طبعا فيه الأغرب من كدة .
مثلا المجند السيكاوي يموت في طرابلس ، تاني يوم تلاقي جثته في الواحات الفرافرة ، إزاي ما تعرفش ، بيقولوا تنظيم القاعدة .
مجند تاني سيكاوي برضه يموت في بنغازي بعدها باسبوع يموت تاني في تفجير نقطة أمنية في رفح ، أيوة هو نفس المجند .
الصحافة السيكاوية بقي تقول ان إللي قتل المجند في رفح ناس الله يرحمهم من حماس ماتوا قبله بشهر في الهجوم الاسرائيلي علي حماس .
عمل إيه بقي الجيش السيكاوي بعد الهجمات الإرهابية دي ؟ واجه الإرهاب بأحدث الأساليب ، راح يأمن الجامعات في إثبات للنظرية اللولبية ان الإرهاب بدايته من الجامعات
طبعا الطالب يبدأ إخواني ياخد ليسانس قاعدة ، ماجستير في انصار بيت المقدس ، دكتوراه في داعش و بعدها دبلومة في جماعة الولاولة الحمرا الإرهابية
و سمعنى سلام كبير اوى
و سمعنى سلام كبير اوى
و إديني إرهاب
أديك تأمين
و أحبس طلاب
و الناس نايمين
و الدنيا تلف
شمال و يمين
أنا مين أنا مين
أنا امتي و فين
أديك تأمين
و أحبس طلاب
و الناس نايمين
و الدنيا تلف
شمال و يمين
أنا مين أنا مين
أنا امتي و فين
روبا بيكيا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق