من فرحتي بخطاب أخينا إمبارح ، قلت العصافير إللي أنا داققها مش كفاية ، رحت علي طول أدق عصفورتين كمان ، و طبعا مش هاروح أدق العصافير مشي ، قمت راكب الفيل إللي انا راكنه قدام البيت و طيران أدق العصافير .
ياااااااااه
أنا فرحان أوي ،
أول مرة حد يعاملني كأني هندي .
أصلنا داقين عصافير ،
و راكنين برة الفيل .
روبا بيكيا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق