الريس بلاميطة

 خرفان أي حد يركنوا علي جنب شوية ، خصوصا خرفان الريس بلاميطة ، الريس بلاميطة دة حكايته حكاية ، طلع كدة كدب و محلسة و سهوكة و نحنحة ، لا برنامج و لا حلول و لا أي حاجة ابدا ،
و قامت الإنتخابات ، و كانت ليلة فاضية هو ، كانوا بينشوا ،
الريس بلاميطة شاف اللجان فاضية جاله اسهال مصحوب بإستبحس ضرب في خلايا الدماغ اللاسعة عنده و قام ضارب تليفون بس التليفون ما إتضربش ،
و الليلة يا عمدة ،
و بدأت الفرق الاستعراضية في النزول ، و بدأت بفرقة العالمة بلطية و بعدها فرقة سنية الغازية و قلبت من انتخابات نزيهة لهز وسط جمالات و فكيهة ،

بس دة مات ؟ و مفيش ناخبين
افتحوا الأنفاق
و املوا الصناديق أوراق ،

يا خسارة ، باظت البصارة ، ماهو يا ريس بلاميطة انت ذودت الملح أوي في الأكل و الكورة تايهة و الفريق إللي قدامك تعبان ،
و زهقان طهقان متضايق ،
بس الموضوع كبير و فيها إتحادية يا سنية ، عادي بقي نقلبها مهلبية تيجي معانا فل يا معلم ،
و نسلط عصابة المطبلاتية تشتغل علي كل فضائية و من قاتل و كداب و منافق يحولوه ملاك مرافق حورية ، و إتنحنح يا بلاميطة دي ليلة إللي جابوك مصدية ، ما هو إللي تأيده رقاصة آخرته مصاصة يا عنيا .
و مسيرك يا ملوخية تيجي تحت المخرطة .

النور قاطع
الله يخرب بيتك يا سيسي ، قصدي يا بلاميطة .

روبا بيكيا