التخوين دة كاس و داير ، النهاردة تبقى وطنى بكرة خاين ، م البداية كانت لعبة الكراسى الموسيقية فى التخوين ، من مبارك اما قال اللى فى الميدان قلة مندسة و عملاء امريكا و كنتاكى و ١٠٠ دولار رغم انه كان راجل امريكا بس عادى ، لحد نزول الجيش و ضحك على كل القوى الثورية و الجيش و الشعب ايد واحدة و اول ما بدأ يقتل و القوى الثورية وقفت ضده بقوا عملاء و خونة و بياخدوا شريط ترامادول و ٢٠٠ جنيه و هدفهم اسقاط جيش مصر ، جت الانتخابات و القوى الثورية عصرت لمون و بقوا زى الفل و رجالة و وقفوا مع مرسي ، و اما بدأوا يقفوا قصاده بقوا خونة و عملاء و زود عليهم علمانيين كفار ، و خانوا العهد ، بعدها جت القوى الثورية وقفت مع تمرد و ساعدت فيها ، بقوا رجالة و مع الشعب و ثورة ٣٠ يونيو بتكمل ثورة يناير و الجيش و الشرطة و الشعب ايد واحدة ، و اما اعترضوا على الدم ، رجعوا عملاء و خونة و منهم اللى اتقتل و منهم الاى فى المعتقل و السيسى ما بتفرقش عنده الدم ، و طبعا نفس التخوين من الاخوان علشان وقوف القوى الثورية مع تمرد ، طبعا بعد خاين وطنى خاين وطنى خاين وطنى كل شوية عندى سؤال
تفتكروا المشكلة فى القوى الثورية و لا فى العملاء و الخونة و لا فى شريط الترامادول ؟
الاثنين، 13 يوليو 2015
كاس و داير
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق