طبعا بعد افتتاح متحف للسعودية اللى تم معرفتها كمملكة سنة ١٩٣٢ و كانت التكية فى مصر بتأكل اهلها ساعتها قبل اكتشاف البترول ، و طبعا المتحف دة هايحكى عن انجازات ابو لهب فى مسانده الاسلام قبل غزوة بدر ، وكيفيه إداره ابوجهل لحكم قبيله قريش والاعتماد على عباده الاصنام لزيادة الدخل القومى للفرد و رفع مستوى المعيشة ، ولا ننسى الدور الرئيسى لعبدالله ابن سلول فى توظيف الدور الاعلامى للدوله واعطاء المائة ناقه اكبر جائزه للعرص الاكبر إله المحن عند قدماء المصريين و الدخيل على قبيلة قريش ،
يعني فى المتحف يحطوا هياكل واصنام بني سلمان ونتعرف عليهم من الجد الى الولد ونتعرف على انجازات كل واحد منهم ، من إزازة الويسكى فى لندن ، للبكينى فى تيران و صنافير ، و سمعنى أحلى سلام و العنب العنب العنب.
الخميس، 3 أغسطس 2017
افتتاح متحف للسعودية بالقرية الفرعونية
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق